سياسة الخصوصية
يضع موقع عيشها سرية معلومات مستخدميه وزواره على رأس قائمة الأولويات، وتبذل إدارة الموقع كل جهودها لتقديم خدمة ذات جودة عالية لكل المستفيدين، وتعتبر الخصوصية وسرية المعلومات الموضحة ادناه جزءاً من شروط استخدام الموقع الإلكتروني للهيئة وأحكامها.
لا تقوم الهيئة العامة للترفيه بجمع معلومات شخصية عنك عندما تقوم بزيارة موقعها إلا إذا اخترت تحديداً وبمعرفتك تقديم هذه المعلومات لنا. إذا اخترت تقديم معلوماتك، فإننا لا نستخدمها إلا لإنجاز طلبك للحصول على معلومات أو خدمات وفق ما ورد في هذه السياسات، وباستخدامك لموقع الهيئة فإنك توافق على سياسة الخصوصية وسرية المعلومات هذه.
يجب على زوار الموقع والمستفيدين من خدماته الاطلاع بشكل مستمر على شروط ومبادئ الخصوصية وسرية المعلومات لمعرفة أية تحديثات تتم عليها، علماً بأن إدارة الموقع غير مطالبة بالإعلان عن أية تحديثات تتم على تلك الشروط والمبادئ، ويعني استخدامك للموقع اطلاعك وموافقتك على تلك الشروط والمبادئ وما يتم عليها من تعديلات مستمرة.
الهيئة العامة للترفيه غير مسئولة تحت أي ظرف من الظروف عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو عرضية أو تبعية أو خاصة أو استثنائية تنشأ عن استخدام أو عدم القدرة على استخدام هذا الموقع.
تقوم إدارة الموقع باتخاذ الإجراءات والتدابير المناسبة والملائمة للمحافظة على المعلومات الشخصية التي لديها بشكل آمن يضمن حمايتها من الفقدان أو الدخول غير المصرح به أو إساءة الاستخدام، أو التعديل والإفصاح غير المصرح بهما، ومن أهم التدابير المعمول بها في الهيئة لحماية معلومات الزائر الشخصية:
تضع معظم المواقع الإلكترونية بمجرد أن تتم زيارتها ملفاً صغيراً على القرص الصلب الخاص بجهاز الزائر (المتصفح)، ويسمى هذا الملف "كوكيز" (Cookies)، وملفات الكوكيز عبارة عن ملفات نصية، وتحتوي هذه الملفات النصية على معلومات تتيح للموقع الذي أودعها أن يسترجعها عند الحاجة لها خلال زيارة المستخدم المقبلة للموقع ومن هذه المعلومات المحفوظة:
لكي نتمكن من مساعدتك في حماية معلوماتك الشخصية فإننا نوصي بما يلي:
عندما تقوم بالاستفسار أو طلب معلومات حول خدمة محددة أو في حالة قيامك بإعطاء معلومات إضافية مستخدما أياً من وسائل الاتصال مع الهيئة سواء كانت إلكترونية أو غير إلكترونية، مثل طلب الاستفسار على موقعنا، فإننا سنستخدم عنوان بريدك الإلكتروني للرد على استفساراتك، كما أنه من الممكن حفظ عنوان بريدك ورسالتك وإجابتنا عليها لأغراض مراقبة الجودة، كما أننا قد نقوم بذلك للغايات القانونية والرقابية.